هدفـــــــــــــــــــنا
1. أن تصبح مدرسة سمالوط الثانويةبنات الجديدة إحدى المراكز العلمية المتميزة في مجال التعليم الثانوي وإعداد الكوادر البشرية من خلال تطبيق الجودة الشاملة والتحسين المستمر والتركيز على اكتشاف المواهب وتنمية المهارات برؤى ذات توجه مستقبلى وبما يزيد من القدرة التنافسية لهم في سوق العمل.
2. توفير مناخ اجتماعي يتفق مع فلسفة ومبادئ الجودة والتميز فى الأداء موجه بالقيم والمبادئ الثقافية والاجتماعية والأخلاقية السليمة ويسوده العدالة والمساواة والحرية والديمقراطية والتعاون والاستقلالية.
3. أن تصبح مدرسة الثانوية بنات الجديدة إحدى المدارس المنتجة المتميزة التي تعمل على تنمية المشاركة والتعاون مع المؤسسات والمراكزالتعليمية ومؤسسات المجتمع على المستوى المحلى والأقليمى والعالمي بإذن الله.
4. المساهمة في التنمية المستدامة وخدمة المجتمع والبيئة عن طريق تفعيل المراكز والوحدات ذات الطابع الخاص وتسويق خدمات المدرسة التعليمية الإنتاجية .
ضمانات وتوصيات مستقبلية
تعظيم مشاركة المجتمع المدنى فى أنشطة المدرسة ماديا ومعنويا
التحول فى أساليب تقويم الطلاب لطرق تكشف عن القدرات الحقيقية لنتائج عملية التعلم.
إيجاد آلية لتحقيق التواصل مع خريجى المدرسة بما يضمن ولاءهم وجذبهم لدعم المدرسة.
البحث عن صيغ جديدة وغير تقليدية لمصادر تمويل المدرسة.
الاهتمام بالبحث الجماعى وآلياته والتدريب على مهاراته.
موقع المدرسة :
إيميل المدرسة:
الإطـار الفكري والمنهجي لـلـخـطـة الاستـراتيجيـة لتـوكيـد الجـودة
أولا : مقدمة عن مدرسة سمالوط الثانوية بنات الجديدة
ثانيـا : فلسفة المدرسة في مجال الجودة الشــاملة والامتيــاز المــدرســي
توجيه كافة الأنشطة الأكاديمية والبحثية والإدارية والمالية نحو تحقيق رضاء
الأطراف ذات المصلحة.
- التطوير والتحسين المستمر لجودة الخدمة التعليمية لتحقق التميز التنافسى
للطلاب فى سوق العمل المحلى والإقليمى والعالمى.
- خلق ثقافة تنظيمية تقوم على الالتزام بالتوجه نحو المستفيد.
- مشاركة الإدارة والعاملين فى تحقيق الجودة والتميز فى الأداء.
- وضع نظام لتقويم الأداء المدرسي فى كافة جوانبه بما يحقق المعايير
الأكاديمية ومعايير الجودة الشاملة.
ثالثـاً : الافتراضات الأساسية للخطة الاستراتيجية لتوكيد الجودة
تمثل هذة الافتراضات الركائز الأساسية التى بنيت على أساسها الخطة
- تطوير الخطة بصورة شمولية تحقق احتياجات التنمية المستدامة بالمجتمع.
- بناء الخطة على الدراسة الذاتية للمدرسة لتحديد :
نقاط القوة والضعف الداخلية ، والفرص والتهديدات الخارجية.
- المقارنة المرجعية لتحديد احتياجات التحسين لسد الفجوة بين الأداء الفعلي
وأهداف الجودة.
- نشر ثقافة الجودة والتميز في الأداء من أجل تحسين البيئة التعليمية بالمدرسة
وتوفير القوة الدافعة لتنفيذ الخطة بكفاءة وفاعلية.
- وضع برامج وخطط متوازنة وذات رؤى مستقبلية.
- تمتع جميع العاملين على كافة المستويات بالحق في المشاركة والمسئولية.
- وضع مقاييس واضحة للأداء.
- المتابعة المستمرة لتنفيذ الخطة الاستراتيجية والخطط التنفيذية.
- التقييم الدوري من خلال مجموعة استشارية داخلية وخارجية.
- نشر نتائج المتابعة والتقييم.
رابعـاً : منهجيــة إعــداد الخطــة
- تستند الخطة على منهجية "التحليل المستقبلى " Prospective Analysis
لتحقيق رؤية المدرسة المستقبلية وغاياتها الاستراتيجية فى علاقتها بالبيئة وسوق
العمل واحتياجات التنمية المجتمعية وحركة المستجدات على المستوى العالمى.
- تحليل مضمون القوانين والقرارات المتنوعة الوزارية منها والمحلية والمتصلة
بالتعليم الإعدادي
- جمع البيانات والمعلومات الخاصة بأنشطة المدرسة واستخدام مجموعة من
الاستمارات والاستبيانات.
- التحليل لتحديد الفجوة بين الأداء الفعلى والأداء المرغوب.
- العمل على سد الفجوة للوصول للأداء المتميز.
خامساً : الأطراف أصحاب المصلحة في الخطــة الاستراتيجية لتوكيد الجودة الشاملة
وزارة التربية والتعليم ، مديرية التربية والتعليم بالمنيا الإدارة التعليمية بسمالوط،
، أعضاء هيئات التدريس والهيئات المعاونة والعاملون ، الطلاب ،
أولياء الأمور المنظمات المختلفة بسوق العمل ، الجهات الحكومية المختلفة ،
المجتمع بوجه عام
سادساً : تحـديد الاحتياجات Need Assessment
- اتباع استراتيجية تكاملية متطورة بأسلوب مبادر مع الالتزام بتوكيد الجودة
والشفافية والمساءلة والمسئولية وتحقيق التميز في الأداء.
- نشر ثقافة الجودة والمعرفة والتميز وتطبيق فلسفتها وأدواتها وآليات تنفيذها في المدرسة بكافة جوانبها .
- تنمية القيم التي تتعلق بالعمل الجماعي والثقة والولاء والانتماء وزيادة الرضاء الوظيفي لدى جميع العاملين بالمدرسة.
- وضع دليل للجودة يشمل الخطط والهياكل التنظيمية والسياسات والإجراءات
والقواعد اللازمة للتنفيذ ونظام لتوثيق إجراءات الجودة وتبسيط إجراءات العمل.
- التدريب المستمرلتنمية مهارات وقدرات أعضاء هيئات التدريس والهيئات المعاونة والعاملين.
- توفير كيان إداري مسئول عن متابعة تنفيذ الخطة الاستراتيجية واتخاذ الإجراءات التصحيحية المناسبة عند وجود انحرافات.
- تطوير نظام فعال للاتصالات والمعلومات.
- وضع نظام لتشجيع ومكافأة التميز في الأداء ونشر التجارب الناجحة.
- توفير الدعم اللازم لتحقيق الاستمرارية في جهود التحسين والتطوير بالمدرسة
سابعاً : تقييـم المخاطـر
وتمثل المخاطر التى يمكن التعرض لها أثناء تنفيذ الخطة
- الدعم غير الكافي من جانب الإدارة العليا ، أو التغير في أولويتها
واتجاهاتها.
- عدم كفاية الموارد اللازمة للتنفيذ.
- عدم تكامل الخطة وشمولها وتحقيقها للتفاعل المطلوب بين جميع الأجزاء الفرعية المكونة لنظام المدرسة.
- عدم شمول الخطة على نظام للمتابعة وتحديد الانحرافات لاتخاذ الإجراءات التصحيحية المناسبة.
- انخفاض كفاءة وفاعلية نظام الاتصالات والمعلومات.
- عدم الإعداد والتهيئة اللازمة للتعامل مع الخوف ومقاومة التغيير للعاملين
- استنفاد الوقت والبطء في التنفيذ .
- عدم تضمين جميع العاملين في جهود التحسين والتطوير التي تسعى المدرسة إلى تحقيقها في مجال توكيد الجودة والتميز في الأداء.
رؤيـــــــة المــدرســـة
إعداد متعلمة متميزة علميا وعمليامتمسكةبهويتها مجيدة لعلوم العصرونافعة لمجتمعها
رســــالة المــدرســـة:
- تنميةمهنيةفعالة لجميع العاملين بالمدرسة
– تفعيل الأنشطة التربويةودعمها
– تفعيل دور المشاركةالمجتمعية
– – تنشيط تكنولوجيا التعليم والتعلم
موضوع: على طريق الجودة 
الخميس مارس 17, 2011 8:34 am